close

أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (أ) - الجزء الثالث

يقول الله القدير:"في قلب نوح ووعيه، كان وجود الله مؤكدًا بدون أي شك، ولذلك طاعته نحو الله كانت خالصة ومن الممكن أن تنجح في الاختبار. كان قلبه نقيًّا ومنفتحًا تجاه الله. لم يكن في حاجة للكثير من المعرفة عن العقائد ليقنع نفسه أن يتبع كل كلمة من كلام الله، ولم يكن في احتياج للكثير من الحقائق لإثبات وجود الله، حتى يقبل ما ائتمنه الله عليه ويصير قادرًا على فعل كل ما يطلبه الله منه. هذا هو الاختلاف الرئيسي بين نوح وبين الناس اليوم، وهو أيضًا بالتحديد تعريف صحيح لمَنْ هو الإنسان الكامل في عينيّ الله. ما يريده الله هو أناس مثل نوح. إنهم الأشخاص الذين يمدحهم الله، وهم بالتحديد الأشخاص الذين يباركهم الله. هل نلتم أي استنارةً من هذا؟ ينظر الناس إلى الناس من الخارج، بينما ينظر الله إلى قلوبهم وجوهرهم".
https://reurl.cc/EK1OAg

擷取ㄧㄩㄕ.JPG

 

 

 

لماذا يتّخذ الله اسم الله القدير في عصر الملكوت؟

 

حيث أن الله القدير هو الرب يسوع العائد في الأيام الأخيرة، فإن الكثيرين من الناس لا يدركون السبب الذي من أجله يُطلق على الرّب يسوع اسم الله القدير عندما يأتي للقيام بعمل الدينونة في الأيام الأخيرة. لماذا لا يستمر في أن يحمل اسم الرّب يسوع؟ في واقع الأمر، يكون لله اسم جديد في كل مرة يقوم فيها بمرحلة من عمله. هذا الاسم الجديد يتّخذه الله بنفسه بما يتوافق مع العمل - وليس شيئًا يُطلقه الناس عليه كما يشاؤون. والاسم الذي يتّخذه الله في كل مرحلة من مراحل العمل له أساسه في الكتاب المقدس. كانت هناك نبوءة عن اسم الرب يسوع العائد في الأيام الأخيرة قد ذُكِرَت في الكتاب المقدس منذ زمن بعيد، حيث قال أشعياء: "فَتَرَى ٱلْأُمَمُ بِرَّكِ، وَكُلُّ ٱلْمُلُوكِ مَجْدَكِ، وَتُسَمَّيْنَ بِٱسْمٍ جَدِيدٍ يُعَيِّنُهُ فَمُ ٱلرَّبِّ" (إش 62: 2). كما قيل في سفر الرؤيا: "وَٱكْتُبْ إِلَى مَلَاكِ ٱلْكَنِيسَةِ ٱلَّتِي فِي فِيلَادَلْفِيَا .... مَنْ يَغْلِبُ فَسَأَجْعَلُهُ عَمُودًا فِي هَيْكَلِ إِلَهِي، وَلَا يَعُودُ يَخْرُجُ إِلَى خَارِجٍ، وَأَكْتُبُ عَلَيْهِ ٱسْمَ إِلَهِي، وَٱسْمَ مَدِينَةِ إِلَهِي، أُورُشَلِيمَ ٱلْجَدِيدَةِ ٱلنَّازِلَةِ مِنَ ٱلسَّمَاءِ مِنْ عِنْدِ إِلَهِي، وَٱسْمِي ٱلْجَدِيدَ" (رؤ 3: 7، 12). "أَنَا هُوَ ٱلْأَلِفُ وَٱلْيَاءُ، ٱلْبِدَايَةُ وَٱلنِّهَايَةُ» يَقُولُ ٱلرَّبُّ ٱلْكَائِنُ وَٱلَّذِي كَانَ وَٱلَّذِي يَأْتِي، ٱلْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ" (رؤ 1: 8). "وَسَمِعْتُ كَصَوْتِ جَمْعٍ كَثِيرٍ، وَكَصَوْتِ مِيَاهٍ كَثِيرَةٍ، وَكَصَوْتِ رُعُودٍ شَدِيدَةٍ قَائِلَةً: «هَلِّلُويَا! فَإِنَّهُ قَدْ مَلَكَ ٱلرَّبُّ ٱلْإِلَهُ ٱلْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ" (رؤ 19: 6). إن اسم الله القدير في عصر الملكوت هو التتميم الكامل لنبوءات سفر الرؤيا. إن الاسم الذي يتّخذه الله في كل عصر له مغزى عميق، ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بعمل الله خلال ذلك العصر. لقد كشف الله القدير عن الأسرار المتعلقة بهذا عندما قال: "في كل عصر، يقوم الله بعمل جديد ويُدعى باسم جديد؛ كيف يمكنه أن يقوم بنفس العمل في عصور مختلفة؟ كيف يمكنه التعلق بالماضي؟ استُخدم اسم يسوع من أجل عمل الفداء، فهل سيظل يُدعى بنفس الاسم عندما يعود في الأيام الأخيرة؟ هل سيظل يقوم بعمل الفداء؟ لماذا يهوه ويسوع هما شخص واحد، ومع ذلك لهما أسماء مختلفة في عصور مختلفة؟ أليس لأن عصور عملهما مختلفة؟ هل يمكن لاسم واحد أن يمثل الله في صورته الكلية؟ إن كان الأمر كذلك، لا بد أن يُطلق على الله اسم مختلف في عصر مختلف، ويجب أن يستخدم الاسم لتغيير العصر أو تمثيل العصر؛ ولأنه لا يوجد اسم واحد يمكن أن يمثل الله بالتمام، وكل اسم يمكن فقط أن يمثل جانبًا مؤقتًا من شخصية الله في عصر ما؛ فكل ما يحتاج الاسم أن يفعله هو تمثيل عمله. لذلك، يمكن لله أن يختار أي اسم يتناسب مع شخصيته لتمثيل العصر بأكمله. بغض النظر عما إذا كان هو عصر يهوه أم عصر يسوع، كل عصر يمثله اسم" ("رؤية عمل الله (3)" في الكلمة يظهر في الجسد").

"يهوه" هو الاسم الذي اتخذتُه في أثناء عملي في إسرائيل، ويعني إله بني إسرائيل (شعب الله المختار) مَنْ يترأف بالإنسان، ويلعن الإنسان، ويرشد حياة الإنسان. هذا يعني أن الله يمتلك قوة عظيمة وهو مليء بالحكمة. "يسوع" هو عمَّانوئيل وهي كلمة تعني ذبيحة الخطيَّة المليئة بالمحبة والرحمة وفادي الإنسان. لقد أتم عمل عصر النعمة ويمثل عصر النعمة وهو يمثل فقط جزءًا واحدًا من خطة التدبير. هذا معناه أن يهوه فقط هو إله إسرائيل شعب الله المختار، وإله إبراهيم، وإله إسحاق، وإله يعقوب، وإله موسى، وإله شعب إسرائيل أجمعين. ولذلك في العصر الحالي، يعبد بني إسرائيل كلهم بخلاف سبط يهوذا يهوه. يقدمون ذبائح له على المذبح ويخدمونه لابسين أثواب الكهنة في الهيكل. ما يرجونه هو إعادة ظهور يهوه. يسوع فقط هو فادي الجنس البشري. هو ذبيحة الخطيَّة التي فدت الجنس البشري من الخطيَّة. أي أن اسم يسوع جاء من عصر النعمة وكان موجودًا بسبب عمل الفداء في عصر النعمة. اسم يسوع وُجدَ ليسمح لشعب عصر النعمة أن ينالوا الولادة الجديدة والخلاص، وهو اسم مخصَّص لفداء الجنس البشري بأسره. ولذلك فإن اسم يسوع يمثل عمل الفداء، ويرمز لعصر النعمة. اسم يهوذا هو اسم خاص لشعب إسرائيل الذين عاشوا تحت الناموس. في كل عصر وكل مرحلة عمل، اسمي ليس بلا أساس بل يحمل أهمية تمثيلية: كل اسم يمثل عصرًا واحدًا. تمثل كلمة "يهوه" عصر الناموس، وهي لقب مُشرف لله الذي عبده شعب إسرائيل. تمثل كلمة "يسوع" عصر النعمة وهو اسم إله كل مَنْ فداهم في أثناء عصر النعمة. إن كان الإنسان لا يزال مشتاقًا لمجيء يسوع المخلِّص في أثناء الأيام الأخيرة، ولا يزال يتوقعه أن يصل في الصورة التي كان يتصوَّرها عليها في اليهودية، لكانت خطة التدبير التي استمرت لستة آلاف عام بأسرها توقفت في عصر الفداء، وعجزت عن التقدم أية خطوة إضافية. علاوةً على أن الأيام الأخيرة لما كانت ستأتي أبدًا ولما انتهى العصر أبدًا. هذا لأن يسوع المخلِّص هو الفداء والخلاص الوحيد للبشرية. أخذتُ اسم يسوع من أجل الخطاة كلهم في عصر النعمة، وهو ليس الاسم الذي سآتي بالبشرية كلها من خلاله في النهاية. على الرغم من أن يهوه ويسوع والمسيَّا جميعها أسماء تمثل روحي، إلا أنها أسماء تشير فقط لعصور مختلفة في خطة تدبيري، ولا تمثلني بماهيتي الكاملة. الأسماء التي يطلقها عليَّ الناس على الأرض لا يمكنها التعبير عن شخصيتي الكلية وكل ما أنا عليه. هي مجرد أسماء مختلفة تم إطلاقها عليَّ في أثناء عصور مختلفة، وعليه حين تأتي المرحلة الأخيرة – عصر الأيام الأخيرة – سيتغير اسمي مجددًا. لن أُدعى يهوه أو يسوع ولا المسيَّا، بل سأُدعى الله القدير القوي بنفسه، وبموجب هذا الاسم سأنهي العصر بأكمله. كنتُ معروفًا مرةً باسم يهوه. وأُطلق عليَّ المسيَّا، وناداني الناس يسوع المخلِّص لأنهم أحبوني واحترموني. ولكني اليوم لست يهوه أو يسوع الذي عرفه الناس في أزمنة ماضية، أنا الله الذي عاد في الأيام الأخيرة، الله الذي سيُنهي العصر. أنا الله نفسه الصاعد من نهايات الأرض في طبيعتي الكلية، كلي سلطانًا وكرامةً ومجدًا" (عاد المُخلِّص بالفعل على "سحابة بيضاء").

لقد قال الله القدير بوضوح أن هناك دلالة تمثيلية للاسم الذي يتَّخذه الله في كل عصر: كل اسم من هذه الأسماء يمثل عمل الله والتدبير الذي يُفصح عنه خلال تلك الحقبة الزمنية. لقد استخدم الله خلال عصر الناموس اسم يهوه ليعلن قوانينه ووصاياه، وليرشد حياة البشرية على الأرض؛ وخلال عصر النعمة، استخدم الله اسم يسوع للقيام بعمل فداء البشرية؛ وخلال عصر الملكوت، يُطلق على الله اسم الله القدير، حيث يقوم بعمل الدينونة بدايةً من بيت الله من أجل تطهير الإنسان، وتغييره، وخلاصه. ويغيِّر الله العصر مُستخدمًا اسمه، ويستخدم هذا الاسم لتمثيل عمل العصر. عندما أدّى الله يهوه عمل عصر الناموس، لم يكن بإمكان الناس أن ينالوا البركة والحماية من لدن الله إلا من خلال الصلاة لاسم يهوه، وإطاعة نواميسه ووصاياه. ومع حلول عصر النعمة، استخدم الله اسم يسوع للقيام بعمل الفداء، وكان لابد للناس أن يقبلوا الرّب يسوع كمخلِّص، وأن يصلّوا من أجل التوبة باسم الرّب، حتى ينالوا غفرانًا لخطاياهم ويتمتعوا بالحق والنعمة التي أنعم بهما الرّب يسوع. لو ظل الناس متمسكين باسم يهوه ورفضوا قبول الرب يسوع، لفقدوا رعاية وحمايته، ولسقطوا في الظلمة، ونالوا لعنة الله وعقابه شأنهم في ذلك شأن طائفة الفرّيسيين من اليهود. وبحلول الأيام الأخيرة، يستخدم الله اسم الله القدير للقيام بعمل الدينونة مبتدئًا من بيت الله. لن يستطيع الناس أن يدركوا الحق ويقتنوه، وأن يبتعدوا عن الخطيئة، ويتطهّروا، وأن ينالوا خلاص الله، إلّا من خلال قبول اسم الله القدير، ومواكبة خطوات عمل الله، والخضوع لحُكم الله وتأديبه. جميع أولئك الذين يرفضون قبول اسم الله القدير، ويرفضون عمل الدينونة الذي يقوم به في الأيام الأخيرة هم غير قادرين على تحرير أنفسهم من عبودية الخطيئة، وسيظلون غير مؤهلين إلى الأبد لدخول ملكوت السماوات. 

 

محتوى ذو صلة

  • ما هي أهداف كنيسة الله القدير؟
     
    ما هي أهداف كنيسة الله القدير؟

    تروي كنيسة الله القدير مؤمنيها وترعاهم بما يتوافق تمامًا مع كلمات الله في الكتاب المقدس وفي "الكلمة يظهر في الجسد" التي أعلنها الله القدير، بحيث …

  • هل الله القدير والرب يسوع هما إله واحد؟
     
    هل الله القدير والرب يسوع هما إله واحد؟

    عندما أفسد الشيطان البشر، بدأ الله خطة تدبيره لخلاص البشرية. لقد نفَّذ الله ثلاث مراحل من العمل لخلاص البشرية. خلال عصر الناموس، أصدر الله يهوه ا…

  • المعتقدات الأساسية لكنيسة الله القدير
     
    المعتقدات الأساسية لكنيسة الله القدير

    (1) مبادئ كنيسة الله القدير تنبع مبادئ المسيحية من الكتاب المقدس، وتنبع مبادئ كنيسة الله القدير من كل الحقائق التي أفصح عنها الله منذ زمن الخ…

  • كيف نشأت كنيسة الله القدير؟
     
    كيف نشأت كنيسة الله القدير؟

    شأنها شأن الكنائس المسيحية، نشأت كنيسة الله القدير بسبب عمل الله الذي يصير جسدًا. فقد نشأت الكنائس المسيحية بسبب ظهور الرّب يسوع وعمله لمَّا صار …

https://reurl.cc/lL73rv

about-us-question-1.jpg

 

 


ဘုရားသခင္လူ႔ဇာတိခံယူၿပီး လာေရာက္ကယ္တင္ရန္ ကၽြႏ္ုပ္တို႔သည္ အဘယ္ေၾကာင့္လိုအပ္သနည္း။
⬇️⬇️

https://my.kingdomsalvation.org/…/salvation-of-God-s-incarn…
ကၽြႏ္ုပ္တို႔သည္ ဘုရားသခင္၏ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္ “ေဖာက္ျပန္ပ်က္စီးေနေသာ လူသားမ်ိဳးႏြယ္သည္ လူ႔ဇာတိခံယူသည့္ ဘုရားသခင္၏ကယ္တင္မႈကို ပို၍လိုအပ္သည္။” တစ္ပိုဒ္ကိုတင္လိုက္သည္၊မိတ္ေဆြတို႔ၾကည့္ၾကၿပီး ေမးခြန္ေမးထားသည္မွာ “ကြၽႏ္ုပ္သည္ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ဘုရားရဲ႕ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္ျဖစ္သည့္“ေဖာက္ျပန္ပ်က္စီးေနေသာ လူသားမ်ိဳးႏြယ္သည္ လူ႔ဇာတိခံယူသည့္ ဘုရားသခင္၏ကယ္တင္မႈကို ပို၍လိုအပ္သည္။” ကိုဖတ္ရႈၿပီး ယင္းႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မွေျပာထားသည္မွာ သိပ္ေကာင္းလွပါတယ္၊အရမ္းလက္ေတြ႕က်တယ္၊ အရမ္းလည္း အေရးပါပါတယ္ ဟု ကၽြႏ္ုပ္ခံစားရပါတယ္။ အက်င့္ပ်က္ေနတဲ့လူသားေတြဟာ ဘုရားသခင္ရဲ႕လူ႔ဇာတိခံၿပီး ကယ္တင္ျခင္းကို ဘာေၾကာင့္ မျဖစ္မေနရယူရမယ္ဆိုတာနဲ႔ပတ္သက္ရင္၊ ယင္းက လူေတြအေနနဲ႔ အေရးတႀကီး နားလည္ရမယ့္ သမၼာတရားရဲ႕လကၡဏာတစ္ခုပါပဲ။ ဒါနဲ႔ပတ္သက္ၿပီး ကြၽန္ေတာ္တို႔ကို ေနာက္ထပ္ေဆြးေႏြးေပးပါဦး။”
ဤေမးခြန္းနဲ႔ပက္သက္ၿပီး ကၽြႏ္ုပ္တို႔ဤသာသနာေတာ္ေဝငွခ်က္ကိုအတူတကြၾကည့္ရႈၾကရေအာင္၊မိတ္ေဆြ၏ေမးခြန္မ်ားကို ေျဖရွင္းႏိုင္ပါေစ။ေက်းဇူူးျပဳ၍အေပၚကိုကလစ္ႏွိပ္ရန္

72850652_415902412407067_5361338363414577152_n.jpg

 

 

 

1. Umaasa ang Diyos na Hindi Nagbago ang Sangkatauhan 00:00
2. Tinuturing ng Diyos ang Tao Bilang Kanyang Pinakamamahal 03:39
3. Hanap ng Diyos ang Mga Uhaw sa Kanyang Pagpapakita 06:53
4. Pinagpapala ng Diyos Yaong Tapat 11:34
5. Nagsasaya't Nagpupuri sa Diyos ang Buong Daigdig 16:07
6. Buhay ng Tao'y Lubusang Isinailalim sa Pagiging Kataas-taasan ng Diyos 20:09
7. Magkaroon ng Normal na Relasyon sa Diyos para Maperpekto 25:36
8. Ang Pagpapakumbaba ng Diyos ay Kaibig-ibig 31:13
9. Ang Pag-ibig at Kakanyahan ng Diyos ay Walang Pag-iimbot 36:26
10. Dinala na ng Cristo ng mga Huling Araw ang Panahon ng Kaharian 42:09
11. Dalisay na Pag-ibig na Walang Dungis 49:10
12. Ang Awtoridad ng Diyos ay Natatangi 53:42
13. Ang Diyos ay Lumilikha ng Mas Magandang Bukas para sa Sangkatauhan 57:32
14. Ang Nagkatawang-taong Diyos Inaakay ang Tao sa Isang Bagong Kapanahunan 01:01:22
15. Ang Diyos sa Katawang-tao Ay Isang Buhay na Bukal ng Buhay 01:05:36
16. Mahal ng Sugatang Diyos ang Tao 01:10:29
17. Ginagawa ng Diyos na Nagkakatawang-tao ang Pinakamahalagang Gawaing Pagliligtas ng Tao 01:14:16

https://reurl.cc/9zRgDO

擷取ㄧㄩㄗ.JPG

 

 

 

Ikaw ba ay Nababagabag Dahil sa Pamumuhay sa Kasalanan?

Dalawang libong taon ang nakalipas, Ang Panginoong Jesus ay namatay sa krus para sa atin at tinubos tayong mga tao mula sa ating pagkakasala. Ngunit hindi maipagakaka-ila na, Pero habang naniniwala tayo sa Panginoon at sinusunod at Panginoon, madalas din nating pinagtataksilan ang mga turo ng Panginoon, at nagpapaubaya sa mga kagustuhan ng laman na magkasala. Nagsisinungaling tayo, nandaraya, nanlilinlang, nang-iintriga, naghahangad ng katanyagan at kayamanan, nagpapaubaya tayo sa kalayawan, naghahangad ng kayamanan, at sinusunod ang mga kalakaran ng masamang mundo… Sa mga panahon ng pighati at pagsubok, madalas nating di-nauunawaan at sinisisi ang Diyos, o iniiwanan at pinagtataksilan pa natin ang Diyos. Kapag hindi naaayon ang gawain ng Diyos sa mga ideya ng tao, walang-ingat nating hinahatulan at kinokondena ang Diyos. Kasabay ng pagsunod natin sa Diyos, sinasamba at sinusunod natin ang mga tao. Nabubuhay tayo sa siklo ng pagkakasala at pagsisisi, mahirap matakasan ito. Sinabi ng Panginoong Jesus, “Ang bawa't nagkakasala ay alipin ng kasalanan. At ang alipin ay hindi nananahan sa bahay magpakailan man: ang anak ang nananahan magpakailan man” (Juan 8:34-35). Ang ilang mga kapatid ay nalilito: Bakit hindi natin pilit na mapiligan ang ating mga sarili mula sa mga pagkakasala? Paano tayo malilinis at makapapasok sa kaharian ng langit? Ang mga katanungang ito ay gumugulo sa karamihan ng mga tao na tunay na naniniwala sa Panginoon. Nahihirapan ka rin ba dahil sa pamumuhay sa kasalanan? Basahin natin ang dalawang talata ng mga salita ng Diyos.

Sinabi ng Makapangyarihang Diyos, “Kahit na ang tao ay natubos at napatawad sa kanyang mga kasalanan, ito ay maaaring ituring lamang bilang hindi pag-alala ng Diyos sa mga paglabag ng tao at hindi pagtrato sa tao alinsunod sa mga paglabag ng tao. Subali’t, kapag ang tao na namumuhay sa laman, at siya ay hindi pa napapalaya mula sa kasalanan, siya ay maaaring magpatuloy lamang sa pagkakasala, walang-katapusang paghahayag ang kanyang maka-satanas na disposisyon. Ito ang pamumuhay ng tao, isang walang-katapusang pag-ikot ng kasalanan at kapatawaran. Ang karamihan ng mga tao ay nagkakasala sa araw upang magtapat ng kasalanan sa gabi. Dahil dito, kahit na ang handog para sa kasalanan ay magpakailanmang mabisa para sa tao, hindi nito magagawang iligtas ang tao mula sa kasalanan. Tanging kalahati lang ng gawain ng pagliligtas ang nakumpleto” (Ang Salita ay Nagpapakita sa Katawang-tao).

“Bagaman maraming ginawa si Jesus kapiling ang tao, kinumpleto lamang Niya ang pagtubos sa buong sangkatauhan at naging handog para sa kasalanan ng tao, at hindi inalis sa tao ang lahat ng kanyang tiwaling disposisyon. Ang ganap na pagliligtas sa tao mula sa impluwensya ni Satanas ay hindi lamang nangailangan kay Jesus na akuin ang mga kasalanan ng tao bilang handog para sa kasalanan, kundi nangailangan din sa Diyos na gumawa ng mas malaking gawain upang ganap na tanggalin sa tao ang kanyang disposisyon, na nagawang tiwali ni Satanas. At sa gayon, matapos mapatawad ang tao sa kanyang mga kasalanan, ang Diyos ay bumalik na sa katawang-tao upang pangunahan ang tao tungo sa bagong kapanahunan, at sinimulan ang gawain ng pagkastigo at paghatol, at ang gawaing ito ay nagdala sa tao sa isang mas mataas na lupain. Ang lahat ng nagpapasailalim sa Kanyang kapamahalaan ay magtatamasa ng mas mataas na katotohanan at makakatanggap ng mas malalaking pagpapala. Sila’y tunay na mamumuhay sa liwanag, at makakamtan ang katotohanan, ang daan, at ang buhay” (Ang Salita ay Nagpapakita sa Katawang-tao).

Makikita natin mula sa mga salita ng Diyos na ginawa lamang ng Panginoong Jesus ang gawain ng pagtubos at hindi ginawa ang gawain ng pagbabago ng disposisyon ng tao, kaya't kahit na pinatawad tayo sa mga kasalanan matapos na matubos ng Panginoong Jesus, ang ugat ng ating kasalanan ay nananatili pa rin doon. Kinakailangan pa para sa Diyos na magsagawa ng isang yugto ng gawain upang maalis ang ating mga kasalanan. Alam nating lahat, banal ang Diyos, at matuwid. Kung hindi mapapabanal ang mga tao, hindi nila makikita ang Panginoon. Hindi pahihintulutan ng Diyos ang marumi o masama sa Kanyang kaharian. Ipinapasya ito ng matuwid na disposisyon ng Diyos. Kaya sa mga huling araw, ayon sa Kanyang plano sa pamamahala, kailangang iligtas ng Diyos ang sangkatauhan, ipatupad ang Kanyang gawaing paghatol at pagkastigo, para alisin ang mga gapos at pamigil dulot ng kasalanan sa masamang sangkatauhan at siyang mga ugat ng pagkakasala at tulungan ang sangkatauhan na tuluyang makawala sa impluwensiya ni Satanas, mailigtas ng Diyos, at makapasok sa kaharian ng Diyos.
Kaya paano natin maitatakwil ang mga gapos ng kasalanan at matamo ang paglilinis?

74525053_1690038234461889_6013383045409669120_n.jpg

 

 

 

Araw-araw na mga Salita ng Diyos

Sabi ng Makapangyarihang Diyos, “Nanggagaling ang katotohanan mula sa mundo ng tao, nguni’t ang katotohanan sa gitna ng tao ay ipinamamana ni Cristo. Ito ay nagmumula kay Cristo, alalaon baga’y, mula sa Diyos Mismo, at hindi matatamo ng tao.”

73027167_1690039591128420_1103077940985331712_n.jpg

 

 

arrow
arrow
    全站熱搜
    創作者介紹
    創作者 人間過客 的頭像
    人間過客

    a118390的部落格

    人間過客 發表在 痞客邦 留言(0) 人氣()