لو كان لديك أي أسئلة فنرجو التواصل معنا:http://bit.ly/3b9dlPI

كلمات الله اليومية – القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء (اقتباس 1) – إنجيل اليوم 

يقول الله القدير: " تتكون خطة تدبيري الكاملة، والتي تمتد لستة آلاف عام، من ثلاث مراحل، أو ثلاثة عصور: عصر الناموس في البداية؛ عصر النعمة (وهو أيضًا عصر الفداء)؛ وعصر الملكوت في الأيام الأخيرة. يختلف عملي في هذه العصور الثلاثة في محتواه وفق طبيعة كل عصر، ولكنه يتناسب في كل عصر مع احتياجات الإنسان – أو بمعنى أدقّ، يتم العمل وفق الحيل التي يستخدمها الشيطان في الحرب التي أشنها عليه. الهدف من عملي هو هزيمة الشيطان، وإظهار حكمتي وقدرتي الكليّة، وفضح حيل الشيطان كافة، وبهذا أخلّص الجنس البشري – الذي يعيش تحت مُلك الشيطان – بأسره. الهدف من عملي هو إظهار حكمتي وقدرتي الكليّة وفي الوقت ذاته الكشف عن قُبْح الشيطان الشديد. وأيضًا الهدف منه هو تعليم خليقتي التمييز بين الخير والشر، ومعرفة أني أنا حاكم كل الأشياء، ولكي يروا بوضوح أن الشيطان هو عدو البشرية، وأدنى الأدنياء، وهو الشرير، وليميزوا بيقين مطلق بين الخير والشر، والحق والباطل، والقداسة والدنس، وبين ما هو عظيم وما هو حقير. بهذه الطريقة ستصير البشرية الجاهلة قادرة على تقديم شهادة لي بأني لست من أفسدت البشرية، وأني أنا وحدي – ربُ الخليقة – من أستطيع تخليص البشرية والإنعام على البشر بأمور من أجل تمتعهم؛ وسيعرفون أني أنا سيد كل الأشياء، وأن الشيطان مجرد واحد من الكائنات التي خلقتها، وأنه انقلب عليَّ لاحقًا. تنقسم خطة تدبيري التي تمتد على مدى ستة آلاف عام إلى ثلاث مراحل لتحقيق النتيجة التالية: تمكين خليقتي من أن تكون شاهدة لي، وأن تفهم مشيئتي، وأن تعرف أنني أنا الحق. وهكذا أثناء مرحلة العمل الأولي في خطة تدبيري التي تمتد على مدى ستة آلاف عام، قمت بعمل الناموس، وقد كان هو العمل الذي قاد به يهوه شعبه. بدأت المرحلة الثانية عمل عصر النعمة في قرى اليهودية، ويمثل يسوع كل عمل عصر النعمة؛ إذ تجسّد في الجسد وصُلب على الصليب، وافتتح أيضًا عصر النعمة. صُلب يسوع ليُكمل عمل الفداء، وينهي عصر الناموس ويبدأ عصر النعمة، وأُطلق عليه أيضًا "القائد الأعظم" و"ذبيحة الخطية" و"الفادي". وهكذا اختلف عمل يسوع في محتواه عن عمل يهوه، مع أن لهما نفس المبدأ. بدأ يهوه عصر الناموس، وأسس القاعدة الرئيسية، أي نقطة الأصل، لعمله على الأرض، وأعطى الوصايا؛ كان هذان إنجازين من إنجازاته، وهما يمثلان عصر الناموس. لم يكن العمل الذي قام به يسوع في عصر النعمة هو إعطاء وصايا بل تتميم الوصايا، ومن ثمَّ استهلّ عصر النعمة وختم عصر الناموس الذي استمر لألفي عام. لقد كان الرائد الذي أتى لكي يبدأ عصر النعمة، ومع ذلك يكمن الجزء الرئيسي من عمله في الفداء. ولذلك كانت إنجازاته مضاعفة: افتتاح عصر جديد، وإتمام عمل الخلاص من خلال صلبه. ثم رحل. عند هذه النقطة، انتهى عصر الناموس ودخلت البشرية في عصر النعمة".

كلمات الله اليومية – القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء (اقتباس 2) – إنجيل اليوم 
https://www.youtube.com/watch?v=cpAzz...
كلمة الله -حين ترى جسد يسوع الروحاني وقتها يكون الله قد صنع سماءً جديدة وأرضًا جديدة(اقتباس1)
https://www.youtube.com/watch?v=49Z53...
كلمة الله - القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء
https://www.youtube.com/watch?v=WP7s_...
https://reurl.cc/GVdg5G

나와 아버지는 하나이니라"고 하신 말씀의 참 의미를 아십니까? 

오늘은 '예수님은 하나님이신가? 아니면 하나님의 아들인가?'라는주제를 나누겠습니다. 은혜시대에 예수님을 따랐던 빌립은 하나님을 알지 못해서 예수님께 아버지를 보여 달라고 했습니다. 그때 예수님은 다음과 같이 말씀하셨습니다. "빌립아 내가 이렇게 오래 너희와 함께 있으되 네가 나를 알지 못하느냐 나를 본 자는 아버지를 보았거늘 어찌하여 아버지를 보이라 하느냐 나는 아버지 안에 있고 아버지는 내 안에 계신 것을 네가 믿지 아니하느냐 내가 너희에게 이르는 말이 스스로 하는 것이 아니라 아버지께서 내 안에 계셔 그의 일을 하시는 것이라 내가 아버지 안에 있고 아버지께서 내 안에 계심을 믿으라 그렇지 못하겠거든 행하는 그 일을 인하여 나를 믿으라"(요 14:8~11)
『"내가 아버지 안에 있고 아버지께서 내 안에 계신다”라는 예수의 말씀은 그들의 영이 원래 하나임을 가리키는 것이 아니냐? 성육신으로 말미암아 하늘의 위아래로 분리된 것이 아니냐? 사실, 여전히 하나이다. 어쨌든 하나님 스스로 자신을 증거한 것이다.』 

이러한 말씀을 통해 하나님은 한 분이시며 아버지가 곧 아들이고, 아들이 곧 아버지이심을 알 수 있습니다. 즉, '아버지'와 '아들'은 하나인 것입니다. 다시 말해 예수님은 하나님 자신이며, 육신으로 나타나신 하나님이십니다. 따라서 '아버지와 아들'이란 설은 성립되지 않는 것입니다. 우리가 성경에 담긴 하나님의 뜻을 찾지 않고 자기 상상대로 하나님께 아버지와 아들이 있다고 믿으며, 주님을 하나님 자신이 아닌 하나님의 아들이라고 여긴다면, 하나님의 신분을 부인하는 것이 되며, 하나님을 거스르게 되는 것입니다.

다른 내용 보기 ➡️https://reurl.cc/ZOQ8y3

왜 예수님만 그리스도라고 하는 것인가