찬양 합창 특집 ＜모든 것을 주관하시는 그분＞ 기독교 다큐멘터리 (한국어 더빙 2019)
https://kr.easternlightning.org/…/one-who-holds-sovereignty…

Unveiled: Was the Lord Jesus God’s Son or God Himself?

Sister Lisa sent us a message: “I have a question I’d like to seek. I investigate the Bible and find that there are a number of mentions in the Bible of ‘beloved Son’ and ‘heavenly Father.’ Just like it clearly states in Luke 3:22: ‘[A]nd a voice came from heaven, which said, You are My beloved Son; in You I am well pleased.’ Plus in the Lord’s Prayer the Lord Jesus called God in heaven ‘Our Father which are in heaven.’ The Lord Jesus Himself said that, and that’s what the Holy Spirit gave testimony to, so nearly everyone who follows the Lord Jesus thinks that He is God’s Son. But recently, as they were studying the Bible, some brothers and sisters have also seen a lot of places in the Bible where it says that God is the only one true God who created the heavens, the earth, and all things, that there is only one God. I think this is an indisputable fact. So then how could this idea of the Son and the Father be explained? Was the Lord Jesus the Son of God or was He God Himself? I really can’t figure this out, so I wanted to ask you in seeking.”

福音電影《孩子，回家吧》精彩片段：找到戒網的路途

網癮少年李新光飽受網癮折磨，憑人為的辦法戒網失敗、走投無路後，他真心信神，禱告神、依靠神，找到了成功戒網的路途。https://reurl.cc/ValyQb

什麼是安息

فيلم مسيحي | الاستيقاظ من الحلم | مقطع 3: يسخر الله الحقيقة ليدين ويطهر البشر في الأيام الأخيرة

في الأيام الأخيرة, الله يتجسد ليمارس على الأرض عمل الدينونة مبتدأً بمنزل الله, لذلك, كيف يعمل الله القدير بالدينونة في الأيام الأخيرة ليطهر و يخلص البشر؟ ما التغيرات التي ستطرأ على شخصيتنا الحياتية بعد اختبار توبيخ و دينونة الله القدير؟ هذا الفيلم,"الاستيقاظ من الحلم", سيعطيك كل الأجوبة!

لماذا ينطلق البرق الشرقي إلى الأمام في تقدُّمٍ لا يمكن إيقافه؟

لقد أخذ مسيح الأيام الأخيرة يقوم بعمله في البَر الرئيسي للصين لأكثر من عشرين عامًا، وهو العمل الذي هزَّ الطوائف الدينية المختلفة من أساسها. وكان السؤال الأكثر تعقيدًا بالنسبة للمجتمع الديني خلال هذه الفترة هو: لقد بذل معظم القساوسة والشيوخ في المجتمع الديني قصارى جهدهم للسيطرة على البرق الشرقي ومهاجمته من خلال وسائل مختلفة مثل نشر الشائعات حول البرق الشرقي وتشويه سمعته. بل وقد قاموا، علاوةً على ذلك، بغلق كنائسهم، بل قد وصل بهم الحد إلى التآمر مع حكومة الحزب الشيوعي الصيني لإلقاء القبض على مسيحيي كنيسة الله القدير واضطهادهم. ولكن في ظل الإدانة المحمومة والمقاومة والاضطهاد من قِبَل حكومة الحزب الشيوعي الصيني والعالم الديني، اللذين يعملان كذراعين لقوى الشيطان، لماذا يتزايد أكثر فأكثر عدد المؤمنين من مختلف الطوائف والمذاهب، الذين يقبلون الله القدير ويتبعونه؟ لماذا يرغب أولئك الذين لديهم إنسانية صالحة، والذين اعتادوا أن يكون لهم إيمان صادق بالرب، في اتّباع الله القدير إلى النهاية؟ لماذا يستمرّون في القيام بذلك بالرغم من تحمّلهم المستمر للإدانة والتشهير والإكراه والاضطهاد من قِبَل حكومة الحزب الشيوعي الصيني والعالم الديني؟ يقوم الحزب الشيوعي الصيني بسجنهم، ولكنهم لا ينظرون إلى الوراء. كيف ينطلق البرق الشرقي قُدُمًا، دون أن تهزمه قوَّات الشيطان أو تكسره، ليزدهر بنجاحٍ ونموٍ جديدين يومًا بعد يومٍ؟ كيف انتشر حتى الآن وعلى نطاق واسع في كل ركن من أركان الصين ليقبله الملايين ويتبعونه؟ ولماذا انتشر أيضًا في جميع أنحاء العالم حتى وصل إلى العديد من البلدان والأقاليم المختلفة؟

סרט קצר – מערכון 'תעלומת שמו של אלוהים'
במשך אלפיים שנה, משיחיים תמיד התפללו בשמו של ישוע אדוננו וקראו בשמו. הם האמינו ששמו של אלוהים יישאר ישוע לנצח. אך בחזון יוחנן, פרק ג', פסוק 12 מופיעה נבואה שלפיה יהיה לאלוהים שם חדש לכשישוב. אז עכשיו, משחזר אלוהים באחרית הימים, האם נוכל עדיין לקרוא לו ישוע? אלו תעלומות חבויות בשמו של אלוהים? המערכון "תעלומת שמו של אלוהים" משלב שירה ודקלום, והוא מסייע לנו להבין את הסיבה והמשמעות לכך שאלוהים מאמץ שמות שונים בעידנים שונים.

末世到了，我們該怎樣尋找神的腳蹤迎接到主

神說：「我們既要尋找神的腳蹤，那就得尋找神的心意，尋找神的說話，尋找神的發聲，因為哪裡有神的新說話哪裡就有神的聲音，哪裡有神的腳蹤哪裡就有神的作為，哪裡有神的發表哪裡就有神的顯現，哪裡有神的顯現哪裡就有真理、道路、生命的存在。

“밤중에 소리가 나되 보라 신랑이로다 맞으러 나오라”(마태복음 25:6)
“볼찌어다 내가 문밖에 서서 두드리노니 누구든지 내 음성을 듣고 문을 열면 내가 그에게로 들어가 그로 더불어 먹고 그는 나로 더불어 먹으리라”(요한계시록 3:20)

فيلم مسيحي | حلمي بملكوت السموات | مقطع 4: ما الفرق بين دينونة الله في الأيام الأخيرة وعمل الرب يسوع؟

يعتقد بعض الناس أنّه بعد قيام الرب يسوع من بين الأموات وصعوده إلى السماء، نزل الروح القدس للعمل على الإنسان في يوم الخمسين. لقد انتهر عالم الخطيئة والبرّ والدينونة. عندما نتلقى عمل الروح القدس ونتوب عن خطايانا أمام الربّ، فإننا نختبر دينونة الرب. يفترض بعمل الروح القدس يوم الخمسين أن يكون عمل دينونة الله في الأيام الأخيرة. هل نستقبله بالطريقة الصحيحة؟ ما الفرق بين عمل الرب يسوع ودينونة الله القدير في الأيام الأخيرة؟