မိတ္ဆက္ျခင္း
အနႏၲတန္ခိုးရွင္ဘုရားသခင္ေျပာသည္- “‘ဘုရားသခင္ကို ေၾကာက္႐ြံ႕ျခင္းႏွင့္ မေကာင္းမႈကို ေရွာင္ၾကဥ္ျခင္း’ ႏွင့္ ဘုရားသခင္ကို သိျခင္းတို႔သည္ ေျမာက္ျမားစြာေသာႀကိဳးမွ်င္ တို႔ျဖင့္ ခြဲျခား၍မရႏိုင္ေအာင္ ဆက္သြယ္ထားပါသည္။ ထို႔ျပင္ ယင္းတို႔ႏွစ္ခုအၾကား ဆက္သြယ္မႈမွာ ကိုယ္တိုင္သက္ေသျပေနျခင္းျဖစ္သည္။ အကယ္၍ လူတစ္ေယာက္သည္ မေကာင္းမႈကို ေရွာင္ၾကဥ္လိုပါက ထိုသူသည္ ဦးစြာ ဘုရားသခင္ကို အမွန္တကယ္ ေၾကာက္႐ြံ႕ရမည္။ အကယ္၍ လူတစ္ေယာက္သည္ ဘုရားသခင္ကို အမွန္တကယ္ ေၾကာက္႐ြံ႕လိုပါက ထိုသူသည္ ဦးစြာ ဘုရားသခင္အေၾကာင္း အသိပညာအမွန္ ရွိရမည္။ အကယ္၍ လူတစ္ေယာက္သည္ ဘုရားသခင္အေၾကာင္း အသိပညာအမွန္ ရွိလိုပါက ထိုသူသည္ ဦးစြာ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မ်ားႏွင့္ ေတြ႕ႀကဳံရၿပီး၊ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မ်ား၏ အစစ္အမွန္တရားကို ေမြ႕ေလ်ာ္ကာ၊ ဘုရားသခင္၏ က်ိဳးႏြံေအာင္ ဆုံးမျခင္းႏွင့္ စည္းကမ္း၊ ျပစ္ဒဏ္ခတ္ျခင္းႏွင့္ တရားစီရင္ျခင္း တို႔ကို ေတြ႕ႀကဳံရပါလိမ့္မည္။ အကယ္၍ လူတစ္ေယာက္သည္ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မ်ားႏွင့္ ေတြ႕ႀကဳံလိုပါက ထိုသူသည္ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မ်ားႏွင့္ ဦးစြာ ေတ့ေတ့ဆိုင္ဆိုင္ ဆုံရမည္။ ဘုရားသခင္ႏွင့္ ေတ့ေတ့ဆိုင္ဆိုင္ ဆုံရမည္။ ထို႔ေနာက္ လူသားမ်ား၊ အျဖစ္အပ်က္မ်ားႏွင့္ အရာဝတၳဳမ်ားပါဝင္ေသာ ပတ္ဝန္းက်င္ အမ်ိဳးမ်ိဳးတို႔အေၾကာင္း ေရးထားသည့္ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မ်ားကို ေတြ႕ႀကဳံရန္၊ အခြင့္အေရးမ်ားေပးပါရန္ ဘုရားသခင္အား ေတာင္းပန္ရမည္။ အကယ္၍ လူတစ္ေယာက္သည္ ဘုရားသခင္၊ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္မ်ားႏွင့္ ေတ့ေတ့ဆိုင္ဆိုင္ ႀကဳံေတြ႕ခ်င္ပါလွ်င္ ဦးစြာ ထိုသူသည္ ႐ိုးရွင္းေသာ၊ ေျဖာင့္မတ္ေသာ ႏွလုံးသား၊ သမၼာတရားကို လက္ခံရန္ အဆင္သင့္ျဖစ္မႈ၊ ဒုကၡမ်ားကို သည္းညည္းခံႏိုင္သည့္ စိတ္ဆႏၵ၊ မေကာင္းမႈကို ေရွာင္ၾကဥ္ရန္ ဆုံးျဖတ္ခ်က္ႏွင့္ သတၱိ၊ စစ္မွန္ေသာ ဖန္ဆင္းခံလူသား ျဖစ္လာရန္ဟူေသာ ျပင္းျပသည့္ ရည္မွန္းခ်က္တို႔ကို ပိုင္ဆိုင္ရပါမည္။... ဤနည္းအားျဖင့္ ေရွ႕သို႔ တစ္လွမ္းခ်င္း လွမ္းျခင္းျဖင့္ ဘုရားသခင္ႏွင့္ ပို၍နီးကပ္ လာပါလိမ့္မည္။ သင့္ႏွလုံးသားသည္ ပို၍ သန္႔စင္လာပါ လိမ့္မည္။ ထို႔ျပင္ သင့္အသက္တာႏွင့္ ရွင္သန္ျခင္း တန္ဖိုးမ်ားသည္ ဘုရားသခင္အေၾကာင္း သင့္အသိပညာတို႔ႏွင့္အတူ ပို၍အဓိပၸာယ္ ရွိလာမည္ျဖစ္ၿပီး ပို၍ပင္ ေတာက္ပ အေရာင္လက္လာ လိမ့္မည္။”

အေရွ႕အရပ္မွ လွ်ပ္ျပက္ျခင္း၊ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ ဘုရားသခင္ အသင္းေတာ္ရဲ႕ ေပၚေပါက္လာျခင္း ႏွင့္ လုပ္ေဆာင္မႈ၊ သခင္ေယရႈဘုရား၏ ဒုတိယအႀကိမ္ႂကြလာျခင္း၊ ေနာက္ဆုံးေသာကာလရွိ ခရစ္ေတာ္တို႔ေၾကာင့္ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ ဘုရားသခင္ အသင္းေတာ္ျဖစ္သည့္ အေရွ႕အရပ္မွ လွ်ပ္စီးကို ဖန္တီးခဲ့ပါသည္။ ေနာက္ဆုံးေသာကာလမ်ားတြင္ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ ဘုရားသခင္၏ လုပ္ေဆာင္မႈမ်ားကိုလက္ခံသည့္သူမ်ားအားလုံး ႏွင့္ ဘုရားသခင္၏ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္ျဖင့္ သိမ္းပိုက္စိုးမိုးၿပီး ကယ္တင္ျခင္းခံရေသာသူမ်ားျဖင့္ ျပဳလုပ္ထားျခင္း ျဖစ္သည္။ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ ဘုရားသခင္ကိုယ္ေတာ္ကိုယ္တိုင္ အားလုံးကိုတည္ေထာင္ျခင္းျဖစ္ၿပီး သိုးထိန္းကဲ့သို႔သူကိုယ္တိုင္ဦးေဆာင္ခဲ့သည္။ လူသားတဦးအားျဖင့္ ဖန္တီးခဲ့ျခင္း လုံးဝမဟုတ္ပါ။ ခရစ္ေတာ္သည္ သမၼာတရား၊ လမ္းခရီးႏွင့္ အသက္ျဖစ္သည္။ ဘုရားသခင္၏ သိုးမ်ားသည္ ဘုရားသခင္၏ အသံကိုၾကားပါသည္။ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ ဘုရားသခင္၏ ႏႈတ္ကပတ္ေတာ္ကို ဖတ္ေနသေ႐ြ႕ ဘုရားသခင္သည္ ေပၚထြန္းခဲ့ေၾကာင္း သင္သိရွိရလိမ့္မည္။

အထူးေဖာ္ျပခ်က္။ ဤဗီဒီယို ထုတ္လုပ္မႈသည္ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ဘုရားသခင္ အသင္းေတာ္မွ အျမတ္အစြန္းအတြက္ မရည္႐ြယ္သည့္ လုပ္ေဆာင္ခ်က္အေနျဖင့္ ထုတ္လုပ္ပါသည္။ ဤဗီဒီယိုကို အျခားမည္သည့္အဖြဲ႕အစည္းကိုမွ အက်ိဳးအျမတ္အတြက္ ျဖန႔္ေဝျခင္း မျပဳလုပ္ႏိုင္ပါ။ အားလုံးက ဤဗီဒီယိုကို ပြင့္လင္းစြာ ေဝမွ် ျဖန႔္ေဝဖို႔ ေမွ်ာ္လင့္ပါသည္။ ျဖန႔္ေဝသည့္အခါတြင္ ေက်းဇူးျပဳ၍ ရင္းျမစ္ကို သတိျပဳပါ။ အနႏၲတန္ခိုးရွင္ဘုရားသခင္ အသင္းေတာ္မွ ခြင့္ျပဳခ်က္မပါဘဲ မည္သည့္အဖြဲ႕အစည္း၊ လူမႈေရးရာအဖြဲ႕ သို႔မဟုတ္ တစ္ဦးတစ္ေယာက္က ဤဗီဒီယို၏ အခ်က္အလက္မ်ားကို စြက္ဖက္ျခင္း သို႔မဟုတ္ မွားယြင္းစြာတင္ျပျခင္း မျပဳလုပ္ရပါ။
https://reurl.cc/oDnxWM

maxresdefault - 2020-02-07T010416.469.jpg

အျခားအခန္းဆက္ ဗြီဒီယိုမ်ား

            

အျခားအခန္းဆက္မ်ားရွိ အသစ္ဆုံး ဗြီဒီယိုမ်ား

 


 

انتشار إنجيل ملكوت الله القدير في الصين

 

لقد بدأ في عام 1995 عمل الشهادة لإنجيل ملكوت الله القدير بشكل رسميّ في البَرّ الرئيسي للصين. ومن خلال شعورنا بالامتنان لله وبمحبةٍ حقيقيةٍ، شهدنا لظهور الله القدير وعمله بين الأخوة والأخوات في مختلف الطوائف. ولم نتوقع أن نعاني من كل تلك المقاومة البالغة والافتراء الشديد من جانب قادتهم. وكل ما أمكننا فعله هو الوقوف في محضر الله القدير للصلاة الحارة، متوسّلين إلى الله لكي يعمل بنفسه. ومن عام 1997 فصاعدًا شهدنا عمل الروح القدس على نطاق واسع. كانت هناك زيادة سريعة في أعضاء الكنائس في مواقع مختلفة. وقد حدثت في الوقت ذاته العديد من الآيات والعجائب، ورجع الكثير من الناس، من مختلف الطوائف، إلى الله القدير نتيجةً لقبول إعلانات الله أو رؤية هذه الآيات والعجائب. لو لم يعمل الروح القدس، فماذا عسى الإنسان أن يفعل؟ وقد جعلنا هذا ندرك أنه: بالرغم من أننا قد أدركنا بعض الحقائق، إلَّا أننا لم نستطع أن نشهد لله القدير من خلال قوتنا البشرية وحدها. وبعد أن قَبِل هؤلاء الناس من الطوائفالمختلفة الله القدير، أصبحوا تدريجيًا متيقنين من الله القدير في قلوبهم من خلال أكلهم كلمات الله القدير، وشُربها، والتمتّع بها؛ وبعد فترة من الزمن، نَبَع في داخلهم إيمان وطاعة حقيقيين. وهكذا ارتفع الناس من كل طائفة أمام العرش، ولم يَعودوا يتوقّعون "ملاقاة الرب في جَلَد السماء"، كما كانوا يتخيَّلون. https://reurl.cc/oDnxaQ

ولمّا بدأ إنجيل الملكوت في الانتشار، تم تعقّبنا واضطهادنا بوحشيةٍ من قِبَل الحكومة الصينية. والأكثر مأساوية من ذلك أن الجماعات الكاثوليكية وكافة الطوائف المسيحية كانت تشهّر بنا، وتفتري علينا، وتديننا، وترفضنا. لقد ضايقنا هذا كثيرًا، بل وأيضًا أوقف عمل الإنجيل لبعض الوقت. وفي مواجهة مثل هذا الوضع، كنا في حيرة عمّا يتعين علينا القيام به؛ كان الأمر كما لو كنَّا محاصرين من جميع الجهات. وقد كان توبيخنا في ذات الوقت مُضاعفًا: لقد تَمتَّعنا بهذا الخلاص العظيم من قِبَل الله وأدركنا حقائق هذا عددها، ولكننا لا نستطيع نشر الإنجيل. إننا في الحقيقة لا نستحق أن نكون شهودًا لله، وقد أخفقنا فعلًا في العيش بحسب إرساليته. ووسط هذه الحالة الذهنية، شعرنا جميعًا أننا قد فشلنا في أداء واجبنا، ولم نكن نعرف ما هو المسار الذي يتعين علينا أن نتَّخِذه، ولم نكن نعرف كيف نعطي حسابًا لله - ناهيك عن أننا لم نكن نعرف كيف نواجه نداءات الله وتكليفه. وكنا في حيرتنا لا نزال نشعر بأن قلب الله كان يدعونا، ويدعو كذلك كل خروف يود أن يكسبه. ومن ثمّ جئنا جميعًا أمام الله، بإحساس المدين أمام دائنه، وبشعور بالذنب والتعطّش للصلاة إلى الله ولسكب قلوبنا أمامه: "يا الله! ليتك تمنحنا القوة، وتنعم علينا بالحكمة، حتى نستطيع العثور على كل خرافك. ليت مشيئتك تتحقق فينا، وليت إنجيل ملكوتك ينتشر. ليت كلمتك توصِّل المزيد من الناس إلى داخل بيتك. طالما يمكننا نشر إنجيلك، فإننا على استعداد أن نشهد مزيدًا من المعاناة، حتى إذا اضطررنا للتضحية بحياتنا. إننا نصلي فقط كي تمدّنا بالمزيد من القوة. إننا على استعداد للتعاون مع إرشاداتك خطوة بخطوةٍ. آه يا الله، إننا لا نستطيع إتمام إرساليتك بسلاسةٍ بسبب قامتنا الصغيرة ولكوننا ضعفاء. يا ليتك تقيّد تلك القوى المُعادية التي تحول دون نشر إنجيلك، وليتك تلعن نسل الشيطان الذي ليس لك، وتُزيل كل العقبات التي تعوق انتشار إنجيلك، وتفتح لنا مخرجًا". كنا نؤمن أن صلواتنا قد وصلت إلى آذان الله؛ ذلك لأن ما كنا نطلبه كان موافقًا لمشيئة الله، ولأن توسّلنا كان من أجل إرادة الله. ولم تمر فترة طويلة حتى قام الله حقًا بعملٍ عظيمٍ جلب علينا حماسًا وفرحًا لم نشعر بهما من قبل. لقد أنعم الله علينا بالحكمةِ، ومنحنا الإيمان والقوة، حتى أن عمل الإنجيل قد انتشر بسرعةٍ، ووصل إلى ذروته. كان كلٌ منَّا يعلم، والأكثر من ذلك أنه كان يؤمن، بأن هذا كان خبرًا سارًا من لدن الله لنا، وأنه كان أيضًا تشجيعًا من الله ومكافأته لنا. لقد مرَّت المعاناة التي خُضناها سريعًا. وكنَّا في أعماق قلوبنا قد أدركنا أكثر من أي وقتٍ مضى المعنى الحقيقي للكلمات التي تقول: "الله وحده فقط يمكنه القيام بعمله" لم يُصَعِّب الله الأمور علينا، ناهيك عن أنه منع عنّا الشعور بالحرج. لقد جعلنا فقط نَمُر ببعض التجارب الصغيرة في البداية. وكنا في سعادةٍ نشعر من أعماق قلوبنا بالامتنان لإرشاد الله، وعونه، ورعايته، وحمايته. وقد شهدنا في الوقت ذاته أيضًا عظمة أعمال الله وجلال تدبيره؛ والأكثر من ذلك أننا رأينا برّ الله، وعدم تغاضيه عن تَعَدّي الإنسان؛ ذلك حيث أنه في الوقت نفسه الذي كان فيه يخلِّص الإنسان، عاقب الله أيضًا الكثيرين من الأعداء الذين قاوموه. فقد كان من بين قادة جميع الطوائف في الأقاليم والبَلَدِيَّات الأربعة والعشرين عبر البَرّ الرئيسي للصين، حالات تُعَد أمثلة للأشخاص الذين يُعاقبون على مقاومتهم الشرسة لله القدير، وإدانتهم له وتجديفهم عليه. إن عددهم أكبر بعدة أضعاف من عدد الأشخاص الذين عُوقِبوا بسبب مقاومة عمل الله خلال عصر الناموس. من المُلاحَظ أنه خلال الأيام الأخيرة أصاب البشرية فساد شديد، وقد أصبحت أكثر عنفًا في مقاومتها لله. ولذا فقد نال الكثيرون من الناس عقابًا وهلكوا، وفي هذا تتميمًا كاملًا للنبوءة التي جاءت في الكتاب المقدس تقول:" كثيرون مدعوون، لكن قليلين مختارون". فلو لم يقم الروح القدس بهذا العمل العظيم، لكان الإنسان عاجزًا عن القيام بعمل نشر إنجيل الملكوت. فقد تحمَّل عمل الله وعمل نشر إنجيل الملكوت، من البداية إلى النهاية، مقاومةً محمومة وقاسية من قِبَل الحزب الشيوعي الصيني الحاكم، أي التنين الأحمر العظيم. وفقًا لأقل تقدير، فقد تم القبض على أكثر من مائة ألف شخص من كنيسة الله القدير وحبسهم، وقد تحملوا كل صنوف النهب والتعذيب. عدد كبير للغاية من الأشخاص مطلوبون ويلاحقهم الحزب الشيوعي الصيني؛ وهم لا يستطيعون العودة إلى ديارهم، ولا يمكنهم سوى الاندفاع في كل طريق، يبذلون أنفسهم من أجل الله. ويتم التجسس على الكثيرين، مما يمنعهم عن أداء واجباتهم. والكثيرون منهم يُسيطر عليهم الحزب الشيوعي الصيني، ولا يستطيعون الخروج من منازلهم. ... لقد استخدم نظام التنين الأحمر العظيم، في مقاومته لعمل الله من أجل تدميره، كل أنواع الوسائل الدنيئة، وأنفق في سبيل ذلك الكثير من الموارد البشرية والمالية. وبالرغم من استنفاد حيله الخبيثة الماكرة، إلَّا أنه لا يستطيع أبدًا تعطيل عمل الله. فإن الله يُطوِّع ببراعةٍ كل الأشياء لخدمة تتميم مشيئته. يقع التنين الأحمر العظيم تحت سيطرة ترتيب الله بشكل كامل، يتلقى الأوامر من الله حتى يصبح في غايةٍ من الارتباك، ولا يجد لنفسه مخرجًا. في مرَّات عديدة للغاية كان التنين الأحمر العظيم على وشك تنفيذ حملة اعتقالات في كل أنحاء البلاد، لكن تعطَّلت خطته بفضل ترتيب الله. لقد أراد التنين الأحمر العظيم مرَّات عديدة أن يمدّ يده ليبطش بكنيسة الله القدير، ولكنه لم يفلح. وفي مرَّات كثيرة للغاية حاول التنين الأحمر العظيم أن يتّخذ إجراء أشدّ بغرض تعطيل عمل الله، ولكنه سقط تحت سيادة الله وخططه البارعة. كان التنين الأحمر العظيم في هذه الأوقات يائسًا، غاضبًا، غير أنه لم تكن لديه خطط لينفّذها. لذا كان عليه أن يُقِر بسوء حظه - السماء لا تساعد! في الحقيقة كانت السماء تدمِّر الحزب الشيوعي الصيني! ومن خلال نشر إنجيل الملكوت، شهدنا قدرة الله: فبغض النظر عن مدى شراسة قوى الشياطين، وكيفية تعاونهم لمقاومة عمل الله، ليس لذلك أي جدوى. ففي غضون عشر سنوات فقط أو ما يقرب من ذلك، انتشر إنجيل الملكوت في كل أنحاء البَرّ الرئيسي للصين. لقد انتشر اسم الله وكلمته في مئات الملايين من العائلات، وقد أقبل الملايين من الناس تحت ظل اسم الله القدير. ومن بين الطوائف المختلفة في البَرّ الرئيسي للصين، رجع إلى الله القدير مُعظم أولئك الذين يبغون الحق ويطلبون الله بإخلاصٍ. الملايين من الناس يتمتَّعون بكلمة الله القدير، ويقبلون عمل الله وخلاصه، ويمدحون أعمال الله الرائعة. لقد كوَّن الله مجموعة من الغالبين في الصين، واكتسب مجموعة من الناس لها قلب واحد وعقل واحد معه. لقد فتح هذا الطريق أمام ظهور الله العلني. وقد انتهى عمل الله أخيرًا في مجدٍ. لقد بدأ الله في توبيخ التنين الأحمر العظيم، وبعد ذلك سيظهر علانيةً لكل أمَّةٍ وبكل موضعٍ في العالم.

في عام 1992 بدأ الله القدير - مسيح الأيام الأخيرة - بشكل رسمي ينطق بصوته ويتكلم بهوية الله المتأصّلة. لقد أفصح عن ملايين الكلمات، وأخضع أُناس الله المختارين في الصين، وخلَّصهم. وقد تبع ذلك توسعًا سريعًا في الشهادة لعمل الله في الأيام الأخيرة في البَرّ الرئيسي للصين، وصاحب عمل الروح القدس أُناس الله المختارين. لقد أخضعت كلمة الله الكثيرين من الناس من مختلف الطوائف، وأقَرّوا بكونها كلمة الله بشكل كامل، وأنهم مقتنعون تمامًا بذلك. لقد سمعت خراف الله أخيرًا صوت الله ورجعت إلى محضر الله. وقد عمل الروح القدس خلال هذه الفترة آيات وعجائب كثيرة، مُرشدًا أُناس الله المختارين للعودة من مختلف الطوائف إلى بيت الله. وفيما كان أُناس الله المختارين يعودون يومًا بعد يومٍ، انهارت جميع الطوائف ولم تَعُد توجد، وكان الأمر كما لو أن العالم الديني بأكمله قد انمحى.

وأثناء انتشار إنجيل الملكوت، نال جميع أنواع الشياطين والمسحاء الكذبة، الذين قاوموا الله، العقاب الحق من قِبَل الله القدير. ومن ثمّ فقد شهد الناس خاتمة مقاومة الله. وحاول التنين الأحمر العظيم أن يُعطِّل عمل الله ويُبطِله، ولكنه انتهى أخيرًا بالفشل. لقد خزيت كل الخزي جميع قوى الشر التي قاومت الله وفشلت. وانتهى أخيرًا التنين الأحمر العظيم من خدمته، وبدأ يلقى عقاب الله. وقد قال الله القدير قبلًا: "هل تكرهون حقًا التنين العظيم الأحمر؟ هل تكرهونه حقًا وبصدق؟ لماذا وجهت إليكم هذا السؤال مرات عديدة؟ لماذا أظل أسألكم هذا السؤال مرارًا وتكرارًا؟ ما الصورة التي توجد في قلبكم للتنين العظيم الأحمر؟ هل أُزيلت بالفعل؟ ألا تعتبرونه حقًا أباكم؟ ينبغي على جميع الناس إدراك مقاصدي من أسئلتي. إن هذا ليس لإثارة غضب الناس، ولا للتحريض على التمرد بين البشر، ولا حتى لكي يجد الإنسان مخرجًا له، بل للسماح لجميع الناس بتحرير أنفسهم من عبودية التنين العظيم الأحمر. ومع ذلك، لا ينبغي لأحد أن يقلق، فسوف يُنجز كل شيء بفعل كلماتي. ربما لا يستطيع الإنسان أن يشارك، ولا يمكن لأي إنسان أن يقوم بالعمل الذي سأقوم به. سأزيل الهواء كلية من جميع الأراضي وأقضي على كل أثر للشياطين التي على الأرض. لقد بدأت بالفعل، وسوف أستهل الخطوة الأولى من عملي في التوبيخ في مسكن التنين العظيم الأحمر. وهكذا يمكن رؤية أن توبيخي قد حلّ على الكون بأسره، وسيكون التنين العظيم الأحمر وجميع أنواع الأرواح النجسة عاجزة عن الهروب من توبيخي؛ لأنني أنظر إلى جميع الأراضي. عندما يكتمل عملي على الأرض، أي عندما ينتهي عصر الدينونة، سأقوم رسميًا بتوبيخ التنين العظيم الأحمر. سوف يرى شعبي توبيخي البار للتنين العظيم الأحمر، وسيرفعون تسبيحًا بسبب برّي، وسيمجدون اسمي القدّوس إلى الأبد بسبب برّي. ومن ثمَّ ستقومون رسميًا بواجبكم، وستمدحونني رسميًا في جميع الأرجاء، إلى أبد الآبدين! https://reurl.cc/oDnxaQ

عندما يصل عصر الدينونة إلى ذروته، لن أسرع إلى إنهاء عملي، بل سوف أدمج فيه دليلاً على عصر التوبيخ، وأسمح لجميع شعبي بأن يرى هذا الدليل؛ وسيحمل هذا ثمرًا أكثر. هذا الدليل هو الوسيلة التي بها أوبّخ التنين العظيم الأحمر، وسأجعل شعبي ينظره بعيونهم حتى يعرفوا المزيد عن شخصيتي. إن الوقت الذي يتمتع فيه شعبي بيّ هو حينما يُوبَّخ التنين العظيم الأحمر. إن خطتي هي أن أُنهض شعب التنين العظيم الأحمر ليثوروا ضده، وهي الطريقة التي من خلالها أُكمِّل شعبي، وهي فرصة عظيمة لجميع شعبي أن ينموا في الحياة" ("الفصل الثامن والعشرون" من "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد").

لقد وصل انتشار إنجيل الملكوت إلى حالة غير مسبوقة. الملايين من الناس قد جاءوا تحت ظل اسم الله القدير. وقد انتشر اسم الله القدير في جميع أنحاء البَرّ الرئيسي للصين، وظهرت كنائس الله القدير في كل مقاطعة وكل إقليم. كل الذين قبلوا عمل الله القدير يتمتَّعون برعاية كلمة الله ويختبرون عمل الله الخلاصي. تمامًا كما قال الله القدير: "إنني أقوم بعملي في جميع أنحاء الكون، وفي الشرق، تنطلق صدامات مُدوّية بلا توقف، لتهز كل الأمم والطوائف. إن صوتي هو الذي قاد كل الناس إلى الحاضر. سأجعل كل الناس يخضعون لصوتي، وينجرفون في هذا التيار، ويخضعون أمامي، لأنه قد مرّ وقت طويل منذ أن اسْتَعَدْتُ مجدي من كل الأرض وأعدت إطلاقه من جديد في الشرق. من ذا الذي لا يشتاق لرؤية مجدي؟ من ذا الذي لا ينتظر بفارغ الصبر عودتي؟ مَن ذا الذي لا ينتظر مُتعطّشًا لظهوري الثاني؟ مَن ذا الذي لا يشتاق لجمالي؟ مَن ذا الذي لن يأتي إلى النور؟ مَن ذا الذي لن يتطلَّع لغنى كنعان؟ من ذا الذي لن يشتاق لعودة الفادي؟ من ذا الذي لا يُعجب بالقدير العظيم؟ سينتشر صوتي عبر الأرض؛ إنني أرجو، عندما يقف أمامي شعبي المختار، أن أتحدَّث إليهم بالمزيد من الكلمات. إنني أتحدَّث بكلماتي للكون كلَّه وللبشرية مثل الرعود القوية التي تهزّ الجبال والأنهار. وهكذا صارت الكلمات في فمي كنزًا للإنسان، وكل البشر يقدّرون كلامي. يومض البرق من الشرق قاطعًا طريقه إلى الغرب. وهكذا هي كلماتي حتى أنَّ الإنسان يكره أن يتخلَّى عنها، وفي ذات الوقت يُدرِكُ أنه لا يستطيع سبر أغوارها، لكنَّهُ يبتهج بها أكثر فأكثر. يبتهج ويفرح جميع البشر احتفالًا بقدومي كاحتفالهم بمولود جديد. وبواسطة صوتي، سأجمع كل البشر أمامي. ومن ذلك الحين فصاعدًا، سأدخل رسميًا في الجنس البشري لكي يأتوا ليعبدوني. ومع المجد الذي يسطع مني والكلمات التي ينطقها فمي، سأجعل كل الناس يأتون أمامي ويرون أن البرق يومض من الشرق وأنني قد نزلتُ أيضًا على "جبل الزيتون" في الشرق. سيرون أنني كنت لفترة طويلة على الأرض، ليس كابن اليهود فيما بعد بل كبرق الشرق. لأنه قد مر زمنُ طويل منذ أن قُمتَ من الأموات، وقد رحلت من وسط البشر، ثم عدتُ للظهور بمجد بين الناس. أنا هو مَن كان يُعبَدُ لعصور لا تُحصى قبل الآن، كما أنني أيضًا الرضيع المهجور من قِبَل بني إسرائيل منذ أزمنة لا حصر لها قبل الآن. كذا فإنني أنا الله القدير كلي المجد في العصر الحاضر! ليأت الجميع أمام عرشي ويرون وجهي المجيد، ويسمعون صوتي، ويتطلَّعون إلى أعمالي. هذا هو مُجمَل إرادتي؛ إنها نهاية خطَّتي وذروتها، وكذا فهي غاية تدبيري. لتتعبَّد ليّ كل أمَّةٍ، ويعترف بيّ كل لسانٍ، وليضع كل إنسانٍ إيمانه بيّ، وليخضع ليّ كل شعبٍ!" ("دوي الرعود السبعة – التنبؤ بأن إنجيل الملكوت سينتشر في كل أنحاء الكون" في "الكلمة يظهر في الجسد").

لقد انتهى أخيرًا عمل الله في البَرّ الرئيسي للصين في مجدٍ. الله على وشك الظهور علانيةً لكل أمةٍ وفي كل موضعٍ. أولئك الذين كانوا يتوقون إلى ظهور الله، من كل أمةٍ وكل موضعٍ، لم يحلموا البتة بأن الله الذين كانوا يتوقون إلى ظهوره العلنيّ قد جاء سرًا إلى الصين ونفّذ مرحلةً من عمل الإخضاع والخلاص. هناك أعدادًا هائلة من الناس ما يزالوا يدينون عمل الله في الصين، ويوجد أعدادًا هائلة من الناس ما زالوا يجدّفون على عمل الروح القدس هناك. عندما يظهر الله علانية، حينئذٍ فقط سوف يفيقون كما من حلمٍ، وسيملأهم الندم وهم يقولون: لم أحلم أبدًا أن الله القدير الذي قاومته هو نفسه الرب يسوع الذي عاد. ولن يسعهم ساعتها إلّا أن يبكوا ويصرّوا بأسنانهم. وفي هذا تتميم كامل لكلمات سفر الرؤيا في الكتاب المقدس: "هُوَذَا يَأْتِي مَعَ ٱلسَّحَابِ، وَسَتَنْظُرُهُ كُلُّ عَيْنٍ، وَٱلَّذِينَ طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُ عَلَيْهِ جَمِيعُ قَبَائِلِ ٱلْأَرْضِ" (رؤ 1: 7). لقد بدأت أخيرًا دينونة العرش الأبيض العظيم.

لقد قال الله القدير: "في الملكوت، تبدأ أمور الخليقة التي لا تحصى في الانتعاش وإعادة اكتساب قوة حياتها. بسبب التغيرات في حالة الأرض، تبدأ الحدود بين أرض وأخرى في الانتقال. لقد تنبأت في السابق: عندما تنفصل أرض عن الأخرى، وتتحد أرض مع أخرى، سيكون قد حان وقت سحق الأمم لقطع صغيرة. في هذا الوقت، سأجدد كل الخليقة وأعيد تقسيم الكون بأسره، وأقوم بترتيب الكون، وتحويله من حالته القديمة إلى حالة جديدة. هذه هي خطتي. هذه هي أعمالي. عندما ترجع كل شعوب وأمم العالم أمام عرشي، سآخذ كل غنى السماء وأمنحه للعالم البشري، فينعم بوفرة لا مثيل لها بفضلي. لكن طالما أن العالم القديم لا يزال موجودًا، سأعجِّل بغضبي على أممه، وأعلن مراسيمي الإدارية في أرجاء الكون، وألقي بالتوبيخ على كل مَنْ ينتهكها.

ما أن ألتفت بوجهي للكون لأتكلم، تسمع البشرية جميعها صوتي، فترى كافة الأعمال التي فعلتها عبر الكون. أولئك الذين يسيرون ضد مشيئتي، أي أولئك الذين يقاوموني بأعمال الإنسان، سيقعون تحت توبيخي. سآخذ النجوم العديدة في السماوات وأجعلها جديدة، وبفضلي ستتجدد الشمس ويتجدد القمر – لن تعود السماوات كما كانت؛ إذ ستتجدّد أشياء لا تُحصى على الأرض. الكل سيصير كاملاً من خلال كلماتي. سوف تُقسّم الشعوب العديدة داخل الكون من جديد وتُستبدل بشعبي، حتى تختفي الشعوب الموجودة على الأرض إلى الأبد وتصير أمةً واحدةً تعبدني؛ ستفنى جميع الشعوب على الأرض، ولن توجد فيما بعد. أما من جهة البشر الذين في الكون، فسيفنى كل مَنْ ينتمون للشيطان؛ وسيسقط كل مَنْ يعبدون الشيطان تحت ناري الحارقة، أي إنه، باستثناء مَنْ هم الآن داخل التيار، سيتحول الباقون إلى رماد. عندما أوبخ العديد من الشعوب، سيعود أولئك الذين في العالم الديني إلى ملكوتي بدرجات مختلفة، وتُخضعهم أعمالي، لأنهم سيرون مجيء القدوس راكبًا على "سحابة بيضاء". كل البشرية ستتبع نوعها، وستنال توبيخات تختلف وفقًا لما فعله كل واحد. أولئك الذين وقفوا ضدي سيهلكون جميعًا؛ وأولئك الذين لم تتضمني أعمالهم على الأرض، سيستمرون في الحياة على الأرض تحت حكم أبنائي وشعبي، بسبب الطريقة التي برّؤوا بها أنفسهم. سأعلن عن نفسي للعديد من الشعوب والأمم، وسأصدر صوتي على الأرض لأعلن اكتمال عملي العظيم لجميع البشر ليروا بأعينهم" ("الفصل السادس والعشرون" من "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). https://reurl.cc/oDnxaQ

 

محتوى ذو صلة

  • معاينة ظهور الله وسط دينونته وتوبيخه
     
    معاينة ظهور الله وسط دينونته وتوبيخه

    الله صامت، ولم يظهر لنا أبدًا، لكن عمله لم يتوقف قط. إنه يطلع على جميع الأراضي، ويأمر كل شيء، ويرى جميع أقوال الإنسان وأفعاله. إنه يواصل تدبيره في خطوات ووفقًا لخطته. إنه يتقدم بهدوء، بدون إحداث تأثير دراماتيكي، لكنه يخطو مقتربًا أكثر من البشر، ويمتد كرسي قضائه في الكون بسرعة البرق، ثم يتبعه مباشرةً نزول عرشه بيننا.

  • 3. نشأة كنيسة الله القدير وتطوّرها
     
    نشأة كنيسة الله القدير وتطوّرها

    لقد نشأت كنيسة الله القدير بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي عودة الرب يسوع، مسيح الأيام الأخيرة، وخضعت أيضًا لدينونته وتوبيخه الصَالِحَين. وتتألف الكنيسة من جميع أولئك الذين يقبلون بحقٍ عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، الذين تُخضعهم كلمة الله وتخلّصهم. لقد أسسها الله القدير شخصيًا بجملتها، وهو الذي يقودها ويرعاها بنفسه، ولم يؤسسها أي إنسانٍ بأي صورةٍ من الصور. هذه حقيقة يقر بها جميع الأشخاص المختارين في كنيسة الله القدير.

  • الويل لمَن يصلبون الله مرةً أخرى
     
    الويل لمَن يصلبون الله مرةً أخرى

    وقد أدَّت أفعالهم الشريرة في النهاية إلى معاقبتهم ولعنتهم. ولم يدرك الكثيرون منهم أن تدبير الله حقًا لا يُقاوَم إلا عندما أتاهم الموت. ولم يكن بوسعهم أن يفعلوا شيئًا سوى البكاء وصرير أسنانهم في الظلمة. لقد أثبتت الحقائق الواقعة أن أولئك الذين يصلبون المسيح مرة أخرى سوف يهلكون!

  • مقدمة موجزة عن خلفية ظهور مسيح الأيام الأخيرة وعمله في الصين
     
    مقدمة موجزة عن خلفية ظهور مسيح الأيام الأخيرة وعمله في الصين

    ونتيجةً لظهور المسيح وعمله، ظهرت كنيسة الله القدير. ثم بدأ الأخوة والأخوات في كنيسة الله القدير يشهدون لعمل الله، وبدأوا العمل في نشر إنجيل ملكوت المسيح. هذه مقدمة مُوجَزَة عن خلفية تجسّد الله ومجيئه السري من أجل العمل.

about-4.jpg
 


 

Woe to Those Who Crucify God Once Again

During the last days, God has been incarnated in China to work, and has expressed millions of words, conquering and saving a group of people with His word and ushering in the new age of judgment beginning with the house of God. Today, the spreading of God’s work during the last days has reached its climax in Mainland China. Most of the people in Catholic communities and all Christian denominations who pursue the truth have returned before God’s throne. The incarnate God has accomplished the work of “the Son of man’s secret coming” prophesied in the Bible, and will soon appear publicly to every nation and place in the world. All people in every nation and place who thirst for God’s appearance will look upon God’s public appearance. No force can hinder or destroy God’s kingdom, and anyone who resists God will be punished by God’s wrath, just as it is said in God’s words: “My kingdom is coming into shape above the whole universe, and My throne holds sway in the hearts of hundreds of millions of people. With the angels’ assistance, My great accomplishment will soon be brought to fruition. All My sons and My people await My return with bated breath, longing for Me to reunite with them, never to be separated again. How could the multitudinous populace of My kingdom not race toward one another in joyful celebration because of My being together with them? Can this be a reunion for which no price need be paid? I am honorable in all men’s eyes, I am proclaimed in the words of all. When I return, I will conquer all enemy forces even more. The time has come! I will put My work in motion, I will reign as King among men! I am on the point of return! And I am about to depart! This is what everyone is hoping for, it is what they wish. I shall let the whole of humanity see the arrival of My day, and let them welcome the coming of My day with joy!” (“The Twenty-seventh Utterance” of God’s Utterances to the Entire Universe in The Word Appears in the Flesh). “All those that I love will surely live for eternity, and all those who stand against Me will surely be chastised by Me for eternity. For I am a jealous God, I will not lightly spare men for all that they have done. I will watch over the whole earth, and, appearing in the East of the world with righteousness, majesty, wrath, and chastisement, I will reveal Myself to the myriad hosts of humanity!” (“The Twenty-sixth Utterance” of God’s Utterances to the Entire Universe in The Word Appears in the Flesh).

God’s extraordinary work has revealed all antichrists, false prophets, and deceivers. It has exposed false believers who only seek God’s grace and to eat the loaves and have their fill. God’s word of judgment is like a sharp, two-edged sword that pierces man’s heart and spirit, causing those who hate to be rebuked, who detest pure words, and who do not love the truth to show their true colors.

In the words God expresses during His secret coming to work, we behold the truth of mankind’s resistance to God and rebellion against God, which is mainly manifested in three aspects:

1. That mankind often sins and resists and rebels against God is entirely because, following people’s corruption by Satan, their nature has been possessed by the various venoms of Satan, and has become one that resists and rebels against God. Thus they sin every day, and often confess their sins, but they are still unable to break free from the bondage and enshacklement of their satanic nature. The nature of man that rebels against God is the root of his sin. https://reurl.cc/W45XVL

2. Mankind has been profoundly corrupted by Satan. People’s hearts have been filled with nothing but Satan’s philosophies, Satan’s rules of life, and Satan’s ways of thinking, rendering them incapable of understanding or knowing that God’s word is the truth. Without the enlightenment and illumination of the Holy Spirit, mankind is unable to accept the truth. Even though corrupt mankind believes in God, people only acknowledge that there is God; they do not acknowledge that God is the truth. As such, corrupt mankind often passes judgment on God, attacks God, resists God, and rebels against God.

3. Mankind has been too deeply corrupted by Satan. Even those who have believed in God for many years will never know God without His judgment and chastisement, or the work of salvation of the incarnate flesh. In their belief in God, they can only enjoy God’s grace and acknowledge that God truly exists. They cannot truly know God. They can only be filled with religious doctrines and notions, becoming ever more arrogant and self-righteous, and even daring to judge God, denounce God, and blaspheme God’s work. These things are nothing new, but happen frequently in the religious world, which calls for people’s profound reflection, and has completely fulfilled Jesus’ words: “Not every one that said to Me, Lord, Lord, shall enter into the kingdom of heaven; but he that does the will of My Father which is in heaven. Many will say to Me in that day, Lord, Lord, have we not prophesied in Your name? and in Your name have cast out devils? and in Your name done many wonderful works? And then will I profess to them, I never knew you: depart from Me, you that work iniquity” (Mat 7:21-23). We have all clearly seen that in the religious world, there are too many people who work in the Lord’s name but resist and condemn God’s work of the last days. All those who believe in God, but only acknowledge that there is God and do not know that God is the truth, are liable to resist God, attack God, and blaspheme against God. Having some knowledge of the Bible and religious doctrine, they believe that they are possessed of the truth and know God. They even dare to blaspheme against the Holy Spirit’s work and challenge the incarnate Christ. The only thing that awaits them is God’s righteous, majestic, and wrathful judgment and chastisement. On the day of God’s public arrival, all will be revealed!

From people preaching the gospel in various places, we have often heard that many of those who once resisted the work of Almighty God, or who interfered with and obstructed people’s acceptance of Almighty God, were punished and cursed to various degrees. It can be said that this, to some extent, has played a positive motivating role in our gospel work. Upon hearing such information, we could not help but praise God’s righteousness; more than that, we thanked God for hearing our prayers. In addition, reverence and admiration for God arose spontaneously in our hearts. God will not abandon the sheep that belong to Him, much less will He let off anyone who commits evil and resists Him. God is omnipresent and omnipotent, and God’s work cannot be hindered by any hostile power. God has shown us so many cases of the evil being punished. We believe that this is also a silent warning to each of us. Thus, we have compiled many instances of people being punished, the scope of which covers Catholic communities and various Christian denominations. The time period is only from 1993 to 2002, and the locations encompass 24 provinces and municipal cities. Altogether we have collected more than ten thousand cases of people being punished for resisting Almighty God, among which we have selected more than eight hundred and seventy that are typical. But these cases alone are sufficient for all people to learn lessons from (cf. Typical Cases of Punishment for Resisting Almighty God).

From these shocking cases of those who were punished for resisting God, we have identified four main types of people who were relatively vehement in their resistance to God:

The first: These people were deceived by others or were enslaved by wicked servants as a result of not knowing the work of the Holy Spirit and being unable to discern. Thus, they followed them in committing evil, and parroted the words of them, speaking many words in resistance to God and committing evil deeds to stop people from accepting God’s work. God only inflicted mild punishment upon these people, and did not terminate their lives. Some of them got strange diseases, and some had accidents or their family members suffered catastrophe. God gave this kind of people the chance to repent. Of course, there were also some especially obstinate ones who still did not wake up after being punished; they continued to do evil and thus were cut off. https://reurl.cc/W45XVL

The second: The majority of these people were the leaders of various denominations. They were faced with the choice between their position and God. For the sake of their position, they gave up the true way, deliberately resisted God’s work, and controlled the people in their hands. In order to forever enjoy the benefits brought by their position, they deceived and entrapped people. It seemed that they would lose their position if they lost their people, and they could not live without their position. Therefore, they did everything they could to compete with God for His chosen people, calling God’s sheep their sheep. They were typical antichrists. What they served was their position and livelihood. Their hearts became more and more hardened. They enjoyed God’s grace and yet they also wanted to control God’s chosen people, not even giving the freedom of choice which they were due. These were the very wicked servants prophesied by the Lord Jesus. God also punished these people to varying degrees according to their behavior, and also gave them the chance to repent. But some of them went even further, and preferred to die rather than repent. Thus God ended their lives. For those who reined themselves in or stopped committing evil after being punished, God spared their lives and is still waiting for them to repent.

The third: These people were formerly possessed by evil spirits, or else, in some cases, relied on evil spirits to exhibit supernatural powers. These people believed in the work of evil spirits within them, but had not the slightest knowledge of the work of the Holy Spirit. As a result, when God’s new work was preached to them, it aroused strong opposition in them. This kind of people were especially hostile to the work of the Holy Spirit, and they detested the truth expressed by God most of all. In all denominations, the voice of their resistance to God was the loudest, their actions were the most malicious, and their opposition to God was the most aggressive and fervent. These people were the tools of evil spirits, the enemies of God, and the accomplices of Satan, and so they all ended up being cursed, and were doomed to perdition and destruction.

The fourth: These people who were punished were the backbones trained by the Three-Self Church. They did service and gave their lives specially for the Communist Party and were in enmity to all those who truly believed in God. Supported by the power of the state, they persecuted those who truly followed God and testified to God, serving as the tools of the government. They held the “rice bowl” granted by the Communist Party, spoke and gave their lives for the Communist Party, and became the spokesmen of the Communist Party in the religious world. The Communist Party was, in fact, their master. These people held ruling positions of the churches in most places, and controlled many ignorant believers in their hands. These people were nothing but devils that resisted God. They were truly unbelievers in Christianity. Although they ran rampant for a time, they were doomed to be cursed and destroyed.

These famous figures in Catholic communities and various Christian denominations were all punished by God, and were even cursed and died, because they condemned God’s work and stopped God’s will from being carried out. Is this not worthy for people to deliberate? If the One they resisted were not God, who could punish them and take their lives? If they truly belonged to God, who would have the power to take their lives away from God’s hand? Do you not acknowledge that God is righteous?

From the cases of these four kinds of people and their actions, we can clearly see that, in their nature, they did not like the truth. They held a hostile attitude toward God’s work of saving and transforming man through judgment and chastisement, extremely detested God’s word that discloses man’s nature and pierces man’s soul, and even flew into a rage as if God’s coming had interrupted their pleasant dream. Thus their hearts of complaining against God and their nature of rebelling against God were completely exposed. They even condemned, blasphemed, and resisted God unscrupulously, full of overweening arrogance. They were much more evil than the Pharisees who persecuted the Lord Jesus two thousand years ago. Their evil deeds ultimately led to them being punished and cursed. Many of them realized that God’s disposition is truly not to be offended only when death came. But they could only weep and gnash their teeth in darkness. The facts have proved that those who crucify Christ once more will be doomed!

Almighty God said: “The kingdom is expanding in humanity’s midst, it is forming in humanity’s midst, it is standing up in humanity’s midst; there is no force that can destroy My kingdom. Of My people who are in the kingdom of today, which of you is not a human being among human beings? Which of you lies outside the human condition? When My new starting point is announced to the multitude, how will humanity react? You have seen with your own eyes the state of mankind; surely you do not still harbor hopes of enduring forever in this world? I am now walking abroad in the midst of My people, I live in the midst of My people. Today, those who bear genuine love toward Me, people like these are blessed; blessed are those who submit to Me, they will surely stay in My kingdom; blessed are those who know Me, they will surely wield power in My kingdom; blessed are those who seek after Me, they will surely escape from Satan’s bonds and enjoy blessing in Me; blessed are those who are able to forsake themselves, they will surely enter into My possession, and inherit My kingdom’s bounty. Those who run around for My sake I will remember, those who go to expense for My sake I will joyfully embrace, those who make offering to Me I will give enjoyments. Those who find enjoyment in My words I will bless; they will surely be the pillars that hold up the ridgepole in My kingdom, they will surely have matchless bounty in My house, and no one can compare with them. Have you ever accepted the blessings that you were given? Have you ever sought the promises that were made for you? You will surely, under the guidance of My light, break through the stranglehold of the forces of darkness. You will surely not, in the midst of darkness, lose the light guiding you. You will surely be the master of all creation. You will surely be an overcomer before Satan. You will surely, at the downfall of the kingdom of the great red dragon, stand up amid the myriad throngs to bear witness to My victory. You will surely be resolute and unwavering in the land of Sinim. Through the sufferings you endure, you will inherit the blessing that comes from Me, and will surely radiate My glory throughout the entire universe” (“The Nineteenth Utterance” of God’s Utterances to the Entire Universe in The Word Appears in the Flesh). https://reurl.cc/W45XVL

thumb-al-about-5.jpg

arrow
arrow
    全站熱搜
    創作者介紹
    創作者 人間過客 的頭像
    人間過客

    a118390的部落格

    人間過客 發表在 痞客邦 留言(0) 人氣()